حيث انها اسست شركتها الخاصة في عمر 18 عام، معلمه تغرس ف نفوس طلابها الأمل والطموح والكفاح، عرفت بابتسامتها، ورزان عقلها وحكمتها.
الفتاه التي عرفت بااسم سما مدبولي موالفه كتاب صراع مع المستقبل، قصه كتبت فيها منذ نشأت الطفل الي تطوير الجمهورية ل تطاهي أفضل البلاد في العالم، تريد أن تجعل قيمه الجنية يعلوا الدولار.
وتبرعت بنصف ما جمعت في حياتها العملية دعم ل اهل فلسطين.
فتاة ال 100 رجل، التي لا تخشى احد ولا تخاف الا الله.
حيث انها في عمرها الصغير هذا اجتمعت باغلب قيادات العالم، تحدت كل ما قيل، وكانت صبوره حليمه، الفتاة الأقرب لقيادات الدول العربية بسبب شخصيتها المرحه وحكمتها وأفكارها الإبداعية.
يذكر أن اسماء كانت أول من في نفس عمرها التي اقترحت مثل هذه الاقتراحات على الرئيس عبدالفتاح السيسي بشكل مباشر.
وتم الاشاده بها من اكثر من جهه.
وأنها رفضت الظهور بوجهها ل عامه الشعب فهي تفضل الحياة الهادئه. ولكنها استحقت بجدارة منصب وزير .
حيث كتبت في آخر اقتراح لها :
انشاء مدينة صناعية شاملة في الصحراء الغربية تهدف إلى تطوير منطقة صناعية حديثة ومتكاملة في مصر تضم مختلف الصناعات وتعزز التنمية المستدامة. إليك وصفًا لفكرة مقترحة لبناء مدينة صناعية شاملة في الصحراء الغربية:
1. البنية التحتية المتطورة: يجب أن تتمتع المدينة الصناعية بالبنية التحتية المتطورة التي تشمل الطرق والمواصلات والشبكات الكهربائية والمياه والصرف الصحي. يجب توفير البنية التحتية اللازمة لدعم تشغيل المصانع وتوفير الخدمات الأساسية بشكل مستدام.
2. التنوع الصناعي: ينبغي أن تكون المدينة الصناعية شاملة وتضم مجموعة واسعة من الصناعات المختلفة، مثل الصناعات الثقيلة والخفيفة والصناعات الكيميائية والتكنولوجيا الحديثة والزراعة الصناعية. يجب تشجيع التنوع الصناعي لتعزيز فرص العمل وتنويع مصادر الدخل.
3. المساحات الصناعية والمناطق التجارية: يجب تخصيص مساحات واسعة لإقامة المصانع والوحدات الصناعية المختلفة. يمكن أيضًا تخصيص مناطق تجارية لتسهيل عمليات التجارة والتوزيع والتصدير.
4. التكنولوجيا والابتكار: يجب أن تكون المدينة الصناعية مركزًا للتكنولوجيا والابتكار، حيث يتم تشجيع استخدام التقنيات المتقدمة في العمليات الصناعية وتطوير المنتجات والخدمات الجديدة. يمكن توفير مراكز البحث والتطوير وتعزيز التعاون بين الشركات والجامعات والمؤسسات البحثية.
5. الاستدامة البيئية: يجب أن تكون المدينة الصناعية مستدامة بيئيًا، حيث يتم اعتماد ممارسات صديقة للبيئة والاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة. يمكن تطبيق تقنيات إدارة النفايات والحفاظ على الموارد المائية والتصميم الحضري الذكي لتحقيق التوازن بين التنمية الصناعية والحفاظ على البيئة المحيطة.
6. التوظيف والتدريب: يجب أن تعمل المدينة الصناعية على توفير فرص عمل لالسكان المحليين وتطوير قدراتهم المهنية من خلال برامج التدريب والتأهيل. يمكن تعزيز التعاون مع المؤسسات التعليمية والتدريبية لضمان توافق المهارات مع احتياجات الصناعة.
7. المناطق السكنية والخدمات الاجتماعية: يجب أن تتضمن المدينة الصناعية مناطق سكنية مريحة ومرافق اجتماعية مثل المدارس والمستشفيات والمراكز التجارية والمرافق الترفيهية. يسهم توفير البيئة الملائمة للعيش والعمل في جذب العمال والموظفين المهرة.
8. الاستثمار والترويج: يجب توفير الحوافز والتسهيلات الضريبية لجذب الاستثمارات إلى المدينة الصناعية. ينبغي الترويج للمدينة ومميزاتها الاستثمارية على المستوى المحلي والدولي لجذب الشركات والمستثمرين.
9. التعاون الدولي: يجب تعزيز التعاون الدولي وجذب الشركات الأجنبية للمشاركة في المدينة الصناعية. يمكن تعزيز التبادل التجاري والتكنولوجي والاستثماري مع الدول الأخرى لتعزيز التنمية الصناعية في المنطقة.
10. التنمية المستدامة: يجب أن تكون المدينة الصناعية مصممة بشكل يسمح بالنمو المستدام والتوسع المستقبلي. يجب أن تتماشى خطط التطوير مع معايير الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية لضمان استدامة المدينة على المدى الطويل.
11. التجارة الدولية: يمكن أن تكون المدينة الصناعية الشاملة في الصحراء الغربية محورًا للتجارة الدولية. يجب توفير مناطق للتخزين والتصدير وتسهيل عمليات الشحن والنقل البحري والجوي لتعزيز الاستيراد والتصدير وتعزيز الروابط الاقتصادية مع الدول الأخرى.
12. المرافق اللوجستية: يجب توفير المرافق اللوجستية الحديثة والمتكاملة في المدينة الصناعية، مثل الموانئ والمطارات والمراكز اللوجستية والمناطق الحرة. يساهم ذلك في تسهيل عمليات الاستيراد والتصدير وتوزيع المنتجات وتحسين كفاءة النقل والشحن.
13. التعليم والبحث: يجب تعزيز التعليم والبحث العلمي في المدينة الصناعية، بما في ذلك إنشاء مراكز تعليمية وجامعات ومعاهد تدريبية متخصصة، وتوفير برامج التدريب المهني لتزويد العمالة بالمهارات المطلوبة للصناعات المختلفة.
14. الحوكمة والتنظيم: يجب أن تتمتع المدينة الصناعية بنظام حوكمة فعال وشفاف، يضمن تنفيذ السياسات والقوانين بشكل صحيح ويعزز الشفافية ومكافحة الفساد. يجب وضع إطار قانوني وتنظيمي مناسب لتنظيم العمليات الصناعية وحماية البيئة وحقوق العمال.
15. الاستدامة الاجتماعية: يجب أن تولي المدينة الصناعية اهتمامًا كبيرًا للجوانب الاجتماعية، مثل توفير الإسكان المناسب للعمال والموظفين، وتطوير المجتمعات المحلية المستدامة، وتعزيز الثقافة والترفيه والرفاهية الاجتماعية.
16. التسهيلات المالية: ينبغي توفير التسهيلات المالية والدعم للشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وذلك من خلال توفير القروض الرخيصة والاستثمار في رأس المال المتاح وتقديم الدعم الفني والاستشاري للمشاريع الناشئة.
17. التكامل مع المجتمع المحلي: يجب تعزيز التواصل والتفاعل بين المدينة الصناعية والمجتمع المحلي، منأجل، بالطبع! هنا هي بعض النقاط التي يمكننا استكمالها:
18. التنمية المستدامة: ينبغي أن تكون المدينة الصناعية الشاملة في الصحراء الغربية نموذجًا للتنمية المستدامة. يجب أن تتبنى الممارسات البيئية الصديقة مثل استخدام الطاقة المتجددة وإدارة المياه بشكل فعال وتقليل النفايات والتلوث.
19. الابتكار والبحث والتطوير: يجب أن تشجع المدينة الصناعية الابتكار والبحث والتطوير في مختلف الصناعات. يمكن تعزيز ذلك من خلال إنشاء مراكز للبحث والتطوير وتوفير التمويل للمشاريع الابتكارية وتعزيز التعاون بين الجامعات والشركات.
20. الأمن والسلامة: يجب أن تكون المدينة الصناعية آمنة ومأمونة للعاملين والسكان المحليين. ينبغي وضع خطط للسلامة واتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة الحرائق وتأمين المنشآت وتوفير الرعاية الطبية والطوارئ.
21. التعاون الدولي: يجب أن تكون المدينة الصناعية مفتوحة للتعاون الدولي والشراكات مع الشركات والحكومات الأجنبية. يمكن تعزيز التبادل التجاري والاستثمار الأجنبي المباشر ونقل التكنولوجيا والمعرفة من خلال تعزيز الروابط الدولية.
22. التسويق والترويج: يجب أن تتبنى المدينة الصناعية استراتيجيات قوية للترويج لنفسها وجذب الاستثمار والشركات. يجب توفير بيئة أعمال ملائمة وتطوير برامج التسويق والترويج الفعالة.
23. التنوع الاقتصادي: ينبغي أن تسعى المدينة الصناعية لتحقيق التنوع الاقتصادي من خلال استقطاب مجموعة متنوعة من الصناعات والشركات. يجب تشجيع الابتكار والاستثمار في الصناعات الناشئة وتوفير الفرص للأعمال الصغيرة والمتوسطة.
و لتعزيز اقتصاد مصر وإصلاح الخلل نقترح إنشاء مركز وطني للابتكار والتكنولوجيا. يمكن أن يكون هذا المركز مؤسسة حكومية أو شراكة بين القطاع العام والخاص، ويهدف إلى تعزيز التطور التكنولوجي والابتكار في مصر.
تحت إشراف وإدارة متخصصة، يمكن للمركز أن يقدم الدعم والموارد للشركات الناشئة والمبتكرة والمشاريع البحثية في مجالات مثل التكنولوجيا الحيوية، والذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والطاقة المتجددة، والصناعات الذكية، وغيرها من القطاعات المستقبلية.
ومن أجل تحقيق هذا الهدف، يمكن أن يتضمن الاقتراح التالي العناصر الرئيسية:
1. توفير التمويل: يجب تخصيص موارد مالية كافية لدعم المشاريع الابتكارية والتكنولوجية. يمكن أن يتضمن ذلك تأسيس صندوق استثمار خاص للابتكار وتوفير القروض بفائدة منخفضة ودعم المشاريع ذات القيمة المضافة العالية.
2. توفير البنية التحتية: يجب توفير بنية تحتية حديثة ومتطورة لدعم الابتكار والتكنولوجيا. يمكن أن تشمل هذه البنية التحتية مراكز بحثية ومختبرات متقدمة ومساحات عمل مشتركة مجهزة بأحدث التقنيات.
3. تشجيع التعاون بين القطاعات: ينبغي تعزيز التعاون بين القطاعات المختلفة، بما في ذلك القطاع العام والخاص والأكاديمي. يمكن توفير الحوافز المناسبة لتشجيع الشركات والجامعات والمؤسسات الحكومية على التعاون في مجال البحث والتطوير وتحويل التكنولوجيا.
4. تطوير الموارد البشرية: ينبغي تطوير قاعدة الموارد البشرية المتخصصة في مجال التكنولوجيا والابتكار. يمكن ذلك من خلال توفير برامج تدريبية متخصصة وتعاون مع الجامعات والمؤسسات التعليمية لتطوير المهارات والمعرفة اللازمة.
5. تسهيل النقل التكنولوجي: يجب تسهيل نقل التكنولوجيا من المختبرات والمراكز البحثية إلى القططاعة العامة والشركات. يمكن تحقيق ذلك من خلال تسهيل عمليات الترخيص والحماية القانونية للملكية الفكرية وتوفير بيئة قانونية وقوانين تشجع على الابتكار والتكنولوجيا.
6. تعزيز ريادة الأعمال: يمكن تعزيز ريادة الأعمال وتشجيع إنشاء المزيد من الشركات الناشئة والمبتكرة. يمكن توفير الدعم الفني والاستشاري والتمويل للرياديين والمبتكرين، وتسهيل إجراءات إنشاء الشركات وتوفير البنية التحتية المناسبة لدعم نموها.
7. تعزيز التواصل والتعاون الدولي: يجب تعزيز التواصل والتعاون مع المؤسسات والمنظمات الدولية في مجال الابتكار والتكنولوجيا. يمكن تبادل الخبرات والمعرفة، والاستفادة من البرامج والتمويل الدولي المتاحة لتعزيز قدرات مصر في هذا المجال.
8. تشجيع التطبيقات المحلية: يجب تشجيع تطوير التطبيقات والحلول التكنولوجية المحلية التي تلبي احتياجات المجتمع المصري. يمكن توفير الدعم والتشجيع للشركات المحلية لتطوير حلول مبتكرة تعزز التنمية المستدامة وتحسن جودة الحياة في مصر.
9. تعزيز القدرات البحثية: ينبغي تعزيز القدرات البحثية في المؤسسات الأكاديمية والبحثية، وتوفير الدعم اللازم للباحثين لإجراء أبحاث متقدمة في مجالات الابتكار والتكنولوجيا. يمكن تشجيع الابتكار والإبداع من خلال توفير المنح البحثية والمسابقات والجوائز.
10. التسويق والترويج: يجب تسويق وترويج مركز الابتكار والتكنولوجيا بفعالية لجذب المستثمرين والشركات العالمية. يمكن تنظيم فعاليات ومعارض ومؤتمرات دولية لعرض الإنجازات والفرص المتاحة في مصر في مجال التكنولوجيا والابتكار.
11. تشجيع التطبيقات الحكومية الذكية: يمكن تعزيز استخدام التكنولوجيا في تقديم الخدمات الحكومية وتطوير التطبيقات الحكومية الذكية. يمكن تسهيل الوصول إلى الخدمات الحكومية عبر الإنترنت وتحسين كفاءة العمليات الحكومية من خلال استخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات.
12. تطوير المناطق التكنولوجية: يمكن إنشاء مناطق تكنولوجية متخصصة في مصر لتعزيز التكنولوجيا والابتكار. يمكن توفير البنية التحتية والمرافق اللازمة لجذب الشركات التكنولوجية وتعزيز التعاون والتفاعل بينها.
13. توفير برامج التسهيلات الضريبية: يمكن توفير برامج التسهيلات الضريبية للشركات التكنولوجية والابتكارية، مثل تخفيض الضرائب أو إعفاءات ضريبية لفترة محددة. يمكن أن تساعد هذه التسهيلات في جذب الاستثمارات وتشجيع الشركات على الاستثمار في التكنولوجيا والابتكار في مصر.
14. تعزيز التوجه نحو الصادرات: يمكن تعزيز التوجه نحو الصادرات في قطاع التكنولوجيا والابتكار من خلال توفير الدعم والتشجيع للشركات الناشئة والمبتكرة لتطوير منتجات وخدمات قابلة للتصدير. يمكن توفير الدعم في مجال التسويق والشبكات والتواصل مع الأسواق العالمية.
15. تعزيز الاستثمار في البحث والتطوير: يجب زيادة الاستثمار في البحث والتطوير في مصر، سواء من قبل الحكومة أو الشركات الخاصة. يمكن توفير المزيد من المنح البحثية والدعم المالي لتشجيع الابتكار وتطوير التقنيات المتقدمة في مختلف الصناعات.
16. تعزيز الوعي التكنولوجي: يمكن تعزيز الوعي التكنولوجي وتعليم المجتمع المصري حول أهمية التكنولوجيا والابتكار. يمكن توفير برامج تثقيفية وتدريبية للأفراد والشركات لتعزيز فهمهم واستخدامهم الفعال للتكنولوجيا في تطوير أعمالهم.
وهي ايضاََ تحدثت عن انشاء سوق عربيه موحده على أرض مصر الحبيبة، لتدعم الدول العربية بعضها اقتصادياََ وتجارياََ وتصبح قويه متحده اقتصادياََ.
ولم تتوقف اسماء هنا بل هي وعدت ان كان الأمر مستقبلا في يديها ساتقضي على البطاله وترفع قيمه الجنية المصري، وتجعل مصر من أفضل دول العالم ان لم تكن أفضلها.
اسماء هي الفتاة الوحيد التي لم تتم 26 عام ونتناقش زعماء وزراء العالم في الاقتصاد والسياسية والتعليم، وتطوير المنظمات والمؤسسات.
اسماء أو كما يطلق عليا الفتاه الغامضة التي تقول دائما " أنا فقيره لله ولا املك الإ رضا الله *
فتاة رفضت القيود وكسرت كل المعتقدات، لتقول للعالم نحن نستطيع إذا أردنا، نحن اهل مصر أقوياء.
وزيره المستقبل، أكدت قصتها ان العمل والارده والصدق والشغف هما الدافع لتحقيق النجاح،وان لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس